Saturday, July 26, 2008

كوني هيفاء وهبي لكي تنعتي بالجميلة




ربما تغيرت فعلا مقاييس الجمال وربما اصبح المظهر الخارجي عاملا مهما في حياتنا لاكن ليس لدرجة ان يصبح هوسا وتصبح كل امراة تتمنا ان تصبح هيفاء وهبي ونانسي عجرم والرجلان يصبح مهند ووائل كفوري وغيرهم من الفنانين.


عمليات التجميل اصضبحت شيئا طبيعي بل الغير طبيعي ان لاتكوني قمتي بعملية تجميل والزوج اصبح يطلب من زوجته ان تون هيفاء او نانسي ويهددها بالطلاق ان لم تقم بذلك


طبيعي ان تهتم المراة بجمالها واناقتها ومظهرها الخارجي وطبيعي ايضا ان يحب الشريك والزوج ان يرى الانثى بكامل اناقتها وجمالها لكن لايجب ان يتعدا الموضوع فكرة تحسين المظهر وار1ضاء النفس والزوج لما لا لكن كما يقو المثل الشيء اذا زاد عن حده انقلب الا ضضده فقد اصبحنا نرا نساء متشابهات وممكن حتى مشوهات بكثرة عمليات التجميل.


اذن سيدتي كوني انيقة اهم من ان تكوني مزورة, وطبعا لكن واسع النظ؟؟؟؟.

رشيد الادريسي طاقة واعدة تستحق التشجيع




رشيد الادريسي هذا الشاب الذي لم يتزاوج 30 ربيعا طاقة اعلامية واعدة فمن منا لم يتره الاستماع لهذا الصوت الذي يحضر فغي جميع ربورتاجات القدم الذهبي ومن منا ايضا لا يستمتع بعفوته ايضا في تقديم يوميات البرنامج المغربي للا لعروسة طيلة سنواته الثلاث.




بابتسامة وطلاقة واضحتين استطاع الادريسي ان ياسر المشاهدين ومن خلال برنامج للالعروسة فرض نفسه ايضا كمنشط رقم واحد ولم يجعل الممثل رشيد الوالي يسحب البساط من ثحث قدمه رغم خبرت هذا الاخير واستاناسه بالكاميرا.


اكيد ان رشيد الادريسي طاقة اعلامية واعدة تستوجب منا الاهتمام والاكيد ايضا ان المغرب يزخر بطاقات شابة واعدة تنتضر فقط الفرصة الحقيقية لابراز طاقاتها.


فاكيد هنيئا لنا بطاقة واعدة كالنجم رشيد الادريسي و يارب ارزقنا بطاقات واعدة جديدة تشعع شاشاتنا المغربية التي ملت من الاوجه المثوارثة.

العراق يستبعد من العاب بكين 2008


استبعدت اللجنة الأولمبية الدولية العراق من المشاركة في دورة الألعاب الأوليمبية المقرر انطلاقها في العاصمة الصينية بكين في الثامن من أغسطس المقبل.
واستندت اللجنة في قرارها إلى إصرار الجهات الحكومية العراقية على التدخل في عمل اللجنة الأولمبية العراقية، وذلك حسب رسالة بعثت بها اللجنة الأوليمبية الدولية للجهات المختصة في العراق.


وكانت اللجنة الأولمبية الدولية حددت يوم 21 يوليو الجاري موعداً نهائياً لتحديد موقف واضح من قبل الحكومة العراقية، مؤكدةً ضرورة قيام رئيس المؤقت للجنة الأولمبية العراقية بشار مصطفى والأمين العام المؤقت حسين العميدي بإعادة الأمور إلى نصابها قبل اتخاذ القرار بتجميدها في 20مايو الماضي.
وأوضحت رسالة اللجنة الأولمبية الدولية: "ما يؤسفنا هو أن الرسالة التي بعثتموها (اللجنة الأولمبية العراقية) لا تستجيب إلى مطالبنا الذي عبرنا عنه بوضوح.. ونتيجة لذلك نعلمكم بأسف بأن قرار المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية حول تعليق عضوية اللجنة الأولمبية العراقية قد تم تأكيده الآن بصورة رسمية".
واستطرد البيان: "نأسف بعمق لهذه النتيجة التي تضر كثيرا الحركة الأولمبية والرياضية العراقية والرياضيين العراقيين".